الأحاديث والآثار في رسائل القرآن الكريم

القرآن الكريم هو روح الامة الاسلامية ، به حياتها وعزها ورفعتها ، وبغيره هي أمة هامدة لا حياة ولا وزن ولا مقدار ، والسنة النبوية شارحة للقرآن الكريم ؛ إذ توضح وصفها ، وتخصص عامه ، وتقدير عامه ، وتفصيله ، ومن أجل ذلك قيض الله عنها في كتابتها تحريف الغالين وانتحال المبطلين ، وإما تحقيقًا ؛ حيث تناول هذا العمل الذي في الأصل ، الأصل رسالة دكتوراة جميع الأحاديث و الآثار الواردة في فضائل سور القرآن الكريم ، وقد قسم الكتاب إلى قسمين الأول القسم المقبول الأحاديث والآثار الصحيحة والحسنة والضعي ال حديث أو أثر وبيان حاله من الصحة أو الحسن أو الاعتبار ، القسم أما القسم الإصدار الثاني من القسم المردود من الأحاديث والآثار ، ألاديث والآثار بشدة والموضوعة والمشهورة على ألسنة ال ، مع دراسة أسباب وضع هذه الأحاديث وبيان المتهمين بوضعها وبيان حا ل هذه الأحاديث والآثار