العنف مصادره ومعاييره .. ما يقوله الإسلام لمحمد مسلم

الغرض من الدين هو إرساء السلام والوئام الاجتماعي ورفاهية الإنسان. الإسلام جزء من هذه الرسالة ويعمل من أجل الصالح العام للجميع للحفاظ على كرامة الإنسان من خلال اعتبار أن جميع البشر إخوة وأخوات ، وجميعهم من آدم وحواء.

من أصل ثقافي أو عصابي أو مرضي ، فإن الدافع وراء العنف بجميع جوانبه وأشكاله هو الجهل والخوف والكراهية وروح الانتقام. إنها ظاهرة عالمية ذات تفسيرات ثقافية ، وهي في نفس الوقت سبب ونتيجة. إنه نذير ميل كامن نحو الفعل الهدام. عنف ، عدوانية ، عدوان ، أصولية ، تطرف ، إرهاب ، أية علاقات؟ الجهاد أيها الجهاديون ما الملغم؟ القضاء على العنف بالعنف سيكون إخفاقًا كبيرًا ، وعلاج الشر بالشر لن يؤدي إلا إلى المزيد من الشر. الحكمة والعقل هما الدواء الشافي لإزالة التطرف من العنف بدون عنف. منع العنف وتسويته: ما هي الخطوات؟