



SUPPORT & SAV : FORMULAIRE EN LIGNE ou par SMS /+33.768821940
SUPPORT & SAV : FORMULAIRE EN LIGNE ou par SMS /+33.768821940
لا تحزن عائض القرني LA TAHZAN d'après A-AID AL-QARNI (version arabe originale)
لا تحزن هو كتاب للشيخ عائض القرني، والكتاب عبارة عن دعوة للتفائل وترك الحزن وطلب في رفع الروح المعنوية للانسان عن طريق تسليمه بحقائق الاموروايمانه بالله. يحتوي الكتاب على مجموعة كبيرة من القصائد الجميلة الرائعة والقصص الايجابية. يؤخذ على الكتاب انه رغم ذكر الكاتب على انه موجه للانسانية من كل الاديان ولكن عند قرائتك الكتاب ستلاحظ انه موجه للمسلمين لكثرة الايات القرآنية فيه
لا تحزن هو كتاب للشيخ عائض القرني، والكتاب عبارة عن دعوة للتفائل وترك الحزن وطلب في رفع الروح المعنوية للانسان عن طريق تسليمه بحقائق الامور وايمانه بالله. يحتوي الكتاب على مجموعة كبيرة من القصائد الجميلة الرائعة والقصص الايجابية. يؤخذ على الكتاب انه رغم ذكر الكاتب على انه موجه للانسانية من كل الاديان ولكن عند قرائتك الكتاب ستلاحظ انه موجه للمسلمين لكثرة الايات القرآنية فيه وقد تجاوزت عدد نسخ المبيعة من الكتاب أكثر ثلاثة ملايين نسخة
لا تحزن يا مشعل السديري
د. عائض القرني
|
* وجوّزوها بلسان الحالِ - والحظر عندهم من المقالِ.
أي الرواية بالمعنى، وتخصصي حديث نبوي درسته في الجامعة والمسجد والبيت حتى شاب رأسي وثلث لحيتي، وليعذرني أخي مشعل فما زلتُ في غيبوبة من هول الصدمة لمبيعات (لا تحزن) في العالم، وأظنني أشارك الكاتب في الأسلوب السهل البسيط لإيصال المعلومة للقارئ، بخلاف من ألَّف كتاباً فاستخدم فيه العبارات النخبوية، والمفرقعات الثقافية، والبالونات الخطابية، وطبع منه ثلاثة آلاف نسخة فبقيت في كراتينها وأخذ بعضها يهديها مع التحية لزملائه، ولولا التبجح لأخبرت أخي مشعل السديري بأسماء من ذكر لي إعجابه بكتاب (لا تحزن) من العلماء والزعماء وصنّاع القرار، والميدان يا حميدان، أكبر شاهد يا إخوان، وقد ذكرت جريدة «المدينة» نقلاً عن هيئة الإذاعة البريطانية، أن صدام حسين كان يصحب في السجن كتاب (لا تحزن) للعبد الفقير (أنا) ولهذا رزقه الله الميتة الحسنة فتشهّد، فمن أراد أن يموت مشنوقاً شريفاً فليقرأ كتاب (لا تحزن) بل بعضهم قرّر أن يموت فقرأ (لا تحزن) فعاد إلى الحياة، أما كثرة التأليف فأنا ألَّفتُ في سبعة فنون، ومتفرغ تماماً للقراءة والتأليف، وأنا أسامح من كل قلبي من لا يريد أن يقرأ لي، أما ما ذكره الكاتب السديري عن النجومية فهذا عصر الإعلام والفضائيات، وأما ثناؤه عليّ فالطيب من معدنه لا يُستغرب فهو من أسرة الجود والمجد (السدارى) كما قال شاعر عتيبة: يا مرحباً (بالسدارى) يا خوال الملوك ولو ألّف الأخ مشعل بأسلوبه السهل الممتنع البسيط الساخر لأصبح في الشرق كبرناردشو في الغرب.
No customer reviews for the moment.