آية صريحة وآية غير صريحة في القرآن

وهو الذي أنزل إليك الكتاب الذي فيه آية محكمة صريحة وهي المرجع وغيره من الآيات المتشبيحة غير الصريحة. أولئك الذين لديهم الحيرة في قلوبهم يتبعون ما هو غير صريح من أجل زرع الفتنة وتفسيرها بطريقة خاطئة. والله وحده يعلم تأويله ومن هم على علم ويقولون: من ربنا! "فقط أولئك الذين وهبوا العقل هم الذين يحضون على هذا. [سورة علي عمران / 7].

بين أيدينا مصنف مميَّز في بابه ، شريف في موضوعه ، كتاب (وعلامات) ؛ المتشابهات ، وما يشكِل على الطلاب في رسم ال مصحف والضبط والإعراب ، تأليف د. جاء هذا الإصدار في 976 لفظ (إشارات) من القرآن الكريم ، ولا يخفى ما للفظ من صلة و ثيقة بموضوع الكتاب.

أنفرد كذلك ، بم تعدت المائة ، صفحة صدَّرها: ، بل قصة حب ورحلة حياة) ؛ تصوير ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، بثمن ، تصوير ، كاميرات ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، تصوير ، بثمن ، تصوير ، تصوير ، استثمر ، تصوير ،

رحلته مع القرآن الكريم

ثمّ أعطته مجموعة ورحلته من القرآن الكريم ، وكيف كانت طويلة ، حيث حَفِظَ القرآنَ الكريم وهو غُليْم صغير ، ثم أوقفه شيخه د.أحمد عي د الأجهوري على كتاب يُعنى بكيفية ضبط المتشابه: متشابه القرآن) لأبي ذر القلموني ؛ حيث كان لهذا الكتاب أكبر الأثر في توجيهه الاعتناء بضبطشابه ال لفظي.

محطة

وقد تأكدت من تأثيره على ضبط الأخشاب ، اللفظي حين تصدَّر إمامة اللفظي في صلاة التراويح ؛ : لأن ضبط المتشابه اللفظي من أهم عوامل ثبات الإمام أثناء القراءة ، أسباب إتقان حفظ القرآن الكريم وضبط متشابه.

محطة ثانية

تزكية الحفظ وضبطه وإتقانه ؛ وذلك بتوجيه الطلاب إلى التشابه اللفظي ، وذلك بتعليم القرآن الكريم ، وقد كان يحتاجها الطالب المبتدئ.

مكتب دراسة حالة الأوراق البحثية. نذكر منها على سبيل الاختصار:

1- قانون الطرد المركزي ، وخلاصته: كثير × وقت قصير = فصل للمتشابها ت اللفظية وتمايزها.

2- التوأم المتماثل: الفروق الدقيقة بين السياقات المتشابهة لا تلتبس إلا على النظر في المصحف أما النظر في منظر للخلط والالتباس أثناء القراءة غيبًا.

3- السرد: القرآن لا يثبت إلا تكرار ، تكرار ، توقف دون توقف دل مؤكد على المهارة والإتقان.

4- قوة الحفظ تتناسب عكسيا مع كثرة المتشابهات: فكلما قوي الحفظ قل التشابه ، وكلما ضعف الحفظ كثر التشابه ؛ دقيق الثقوب ، لا ينفذ منه إلا الدقيق ، وتكرار القليل من التفاصيل كالغربال واسع الثقوب منه الصالح والطالح.

5- كتب المتشابه إنما وضعت لك ولغيرك ؛ فلا تبتئس بكثرة ما ترى من مسائل ، وانتفع بما ترى أنك في حاجة مسيسة إ ليه ، واعلم أن عينك وأنت تقرأ مُتعلمًا ستتغير عندما تقرأ وأنت معلما.

6- تقرير قرآن الكريم الذي قرآنه عن أسباب ارتفاع قلبك.

7- الطعام المهضوم جيدا أسرع امتصاصا والبدن أكثر انتفاعا: الفهمومة تستقر سريعا في الذاكرة والنفس أكثر د قيل: الفهم صديق الذاكرة.

الجهد المبذول

ثم كان معدل الرسم الذي قام به في كتابه بقوله: «هذا الكتاب عصرت لك فيه كتبا ، وأمضيت في جمعه وترتيبه وتحبيره حُقُبا ، وانتقيت لك فيه ما تقر به عينك ، وبذلت في تجويده وتحريره ومبتكراته في جويده إليك لبنا خالصا سغاائ قال: أخرجته في مدة ما يقرب من عشر سنوات ؛ لأني كنت أكتبه خلال ساعات نومي لمزاحمة الأعمال العلمية له ؛ تنتظر يوما خاليا من الانشغالات ولكن استعن بالله وفز بكل دقي قة ؛ فما السيل إلا اجتماع القطرات.

موسوعة جامعة

2110 مسألة ضبط المتشابهات ، مجموعة متنوعة ، مجموعة متنوعة ، وهي مجموعة متنوعة ، وهي مجموعة من مجموعة جمل ضَمَّ فيها أسماء السور ، وغير ذلك.

لضبط حفظ ال قرآن؟ حفز العلماء للوصول إلى طلاب إلى الحفظ المتقن بأيسر طريق وأسهل ؛ ، لذا ، فمنهم الشيخ: عبد الرحمن عبد الخالق الذي أوصى بقوله: «حافظ على رسم واحد لمصح ف حفظك» ؛ لأن الإنسان يحفظ بالنظر كما يحفظ بالسمع وذلك لأن صور الآيات ومواضعها في الأذان مع كثرة القراءة والنظر في المصحف.

هذا الكتاب رقمته لك ؛ لكي تتقن به حفظ كتاب الله -تعالى- وليس لأن تسوق على الأقران بمسائل ، وأوصيك أن تذاكره مذاكرة الطالب للامتحان وتنشره بالدلالة عليه ، وتقرره على الطلبة.

خطة الكتاب

ثم يبدأ المؤلف خطة الكتاب ومنهج العمل فيه بما يأتي:

1- استهللتُ الكتاب بالمناسبة ، وقد جمعت فيها نصحا وفوائد.

2- مقدمة فصولا استهللتها من مقدمات كتابي (رسوخ) وبعض فصول ه.

3- ذكرت في فصل خاص أنواع المتشابه اللفظي التي تندرج الكتاب.

4- جاء ضبط هذا الأمر على ما جاء على رواية.

5- أثبتت فاتحة الكتاب تبركًا وما يتصل بها من مسائل.

6- تتبعت سور القرآن آية آية ، وسياقا سياقا ، ولفظا لفظا.

7- ميزت لفظي (انفرد) و (انفردت) لتوجيه القارئ

8- وضعت في نهاية كل مسألة ذهنيا للحفظ والمذاكرة.

9- أكثر من موضع أحيل على الموضع الأول للمس مكتفي ا بذكر رقم الصفحة.

10- وضع - بعد الانتهاء من مسائل المتشابه بكل سورة- مسردا مفصلا لما يش كل على الطلاب في رسم المصحف والضبط والإعراب.

أربعة مطالب

وضمت الوثيقة لكتابه بأربعة مطالب ، حيث جاء المطلب الأول بعنوان: (التعريف بالمصطلحات المتعلقة بحفظ القرآن الكريم وضوابط الرسوخ والإقانة) ؛ حيث بَيَّن المؤلف أن حفظ القرآن أمورا ثلاثة:

1- ضبط الصورة المدركة ؛ يمكن أن أداؤها من غير كتاب.

2- المواظبة والمعاهدة للمحفوظ.

3- عدم النسيان.

ثم تطرق تحرير معنى: (الإتقان) ، ثم تحرير معنى (الحذق) ، ثم تحرير معنى: (المهارة) ، ثم تحرير معنى: (التعتعة) ، ثم تحرير معنى: (الرسوخ).

المطلب الثاني

الحث على حفظ القرآن الكريم وبيان فضائله وثمراته العاجلة والآية ؛ لةة حيث جزم المؤلف في هذا المطلب بأن السبب في الفتور والتوقف والانقطاع عن حفظ القرآن الكريم خاصة التذكير الدوري بالفضائل العظمى والثم رات العاجلة والآجلة للحفظ.

المطلب الثالث

ما ينبغي أن تقيمه التزامه والمواظبة عليه لحياة القلب والضبط والإعداد:

1- قراءة الورد اليومي من المصحف. ونصح في هذا المقام منها: استار المناجاة ، والقراءة دون تكلف والجهر والتغني وتحزيب القرآن.

2- إدمان الاستماع والإنصات للقراء المتقنين.

3- الصلاة بالمحفوظات.

4- التسميع على حافظ متقن.

المطلب الرابع

أنواع المتشابه اللفظي التي يندرج تحتها عامة مسائل الكتاب.

ثم شرع المؤلف في بيان المتشابه اللفظي بأسلوب سهل مفيد للمعلم والمتعلم والمبتدئ والمبتدئ والمبيت ، يصيب لسد حاجة الإسلامية والعربية في هذا الباب ، توَّجج المؤلف المؤلف إلا أنه تميز بجودة السبك وواقعية به وتجنب الح و الإطالة بما لا يفيد ، لم يدخر مؤلفه فيه جهدا و يبخل بخبراته وعملية ليمية ، وهو حري بأن يتوجه إليه نظر المناهج في المعاهد و لمؤسسات القرآنية لكي يكون منهجًا للطلاب وللحصول على الرغبة والدارسين للحصول على رغبة مؤلفه كتابه (وعلامات).

و