Promotions SANA: Jusqu’à -20%, Cliquez ici
Promotions SANA: Jusqu’à -20%, Cliquez ici
لقد سعى الشيخ محمد أمان علي الجامي إلى توضيح الحق من كتاب الله وسنة رسوله، تارة باللسان وتارة بقلمه، بهدف إضاءته لمن انحرف عن سواء السبيل. وحاول إرشاد الحائرين من خلال مساعدتهم على تصحيح معتقداتهم، وإبعادهم عن الخرافات وبدع الأشخاص الذين يتبعون بشكل أعمى الفرق المختلفة التي تدعي الانتماء إلى الإسلام زوراً.
«إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تتعلمونه». ابن سيرين
وعندما نرصد الوضع الحالي للمسلمين، حيث تركوا عقيدة التوحيد التي نشأ عليها السلف الصالح، نرى أنهم قد اجتاحتهم كل أنواع الأيديولوجيات المسمومة، من الداخل والخارج. من دونه، وعن طريق المعتقدات المنحرفة التي يروج لها المبتدعون والأشخاص الذين يعملون من منطلق مصالح مادية وأطماع في هذه الحياة. لقد غطوا الحقيقة بكل جرأة ووقاحة بالأكاذيب، وشوهوا العقيدة الصحيحة، وأشاعوا الفساد في الأرض، ويتنقلون من بلد إلى بلد، حتى وقع في فخهم عدد لا يستهان به من الناس، أغلبهم من الشباب الجاهلين والفاقدين للوعي. ثم فسدت حياتهم، وأفسدوا حياة الآخرين. فعاشوا في ظلمة وارتباك، لا يعرفون أين الطريق.
لقد سعى الشيخ محمد أمان علي الجامي إلى توضيح الحق من كتاب الله وسنة رسوله، تارة باللسان وتارة بقلمه، بهدف إضاءته لمن انحرف عن سواء السبيل. وحاول إرشاد الحائرين من خلال مساعدتهم على تصحيح معتقداتهم، وإبعادهم عن الخرافات وبدع الأشخاص الذين يتبعون بشكل أعمى الفرق المختلفة التي تدعي الانتماء إلى الإسلام زوراً.
ورقة البيانات
مراجع محددة
لا استعراضات العملاء في الوقت الراهن.