على مر القرون، كتب مؤلفون بارزون من جميع مناحي الحياة عن الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم. وشهادة على هذا التراث الأدبي، اختار محرر هذا العمل ثلاثة نصوص. الأول هو ترجمة محمد حميد الله لقصيدة سامية للكاتب الهندوسي جاغان ناث آزاد. والثاني هو ألفونس دي لامارتين. وأخيرًا، النص الأخير من هذه المجموعة هو نص فيكتور هوغو، حيث يأخذ القارئ في رحلة عبر الزمن، ويدعوه إلى مشاهدة اللحظات الأخيرة للنبي صلى الله عليه وسلم.